ألبير كامو فيلسوف وجودي وكاتب مسرحي وروائي فرنسي-جزائري, ولد في قرية الذرعان وتعرف أيضاً ببلدة مندوفى بمقاطعة قسنطينة بالجزائر، في بيئة شديدة الفقر





اللباقة طريقة للحصول على إجابة بنعم دون طرح سؤال واضح  



لا تسر أمامي فقد لا أتبعك، ولا تسر خلفي فقد لا أقودك، بل سر بجانبي وكن صديقي



لا أحد يعرف أن البعض يبذلون جهودا جبارة لكي يكونوا مجرد أناس عاديين




ليس من مصير يمكن التغلب عليه بالازدراء




تنازل الكثيرون عن الكرم من أجل الإحسان  




نادرا ما نثق فيمن هم أفضل منا  





نحن نعرف واجبا واحدا، وهو أن نحب




لكل الأعمال العظيمة والأفكار العظيمة بدايات سخيفة




الانتحار هو المشكلة الفلسفية الوحيدة





من هو الثوري؟ رجل يقول لا





لن تكون سعيدا طالما أنت تبحث عن مكونات السعادة، ولن تستطيع الحياة إذا كنت تبحث عن معنى الحياة



الثقافة هي صرخة البشر في وجه مصيرهم



كل الثورات أدت إلى تعزيز سلطة الدولة




المثقف من يستطيع عقله مراقبة نفسه  




نحن جميعا حالات خاصة



يتكلم بعض الناس أثناء نومهم، أما المُحاضرون فيتكلمون أثناء نوم الآخرين  




رجل بلا أخلاق هو وحش تم إطلاقه على هذا العالم  




أن أعيش حياتي وكأن هناك رب ثم أموت ولا أجده خير من أن أعيش حياتي وكأنه لا يوجد رب ثم أموت وأجده  





ليس أحقر من احترام مبني على الخوف




  
الحقائق الأولية هي آخر ما نكتشف  





لسنا ننشد عالماً لا يُقتَل فيه أحد، بل عالماً لا يمكن فيه تبرير القتل






لكي تصنع ثقافة لا يكفي أن تضرب بالمسطرة على الأصابع




من الطبيعي أن يتخلى المرء عن جزء قليل من حياته في سبيل ألا يخسرها كلها  





ليس على المرء إلا قتل مالكة منزله لكي ينال الشهرة




الإنسان هو المخلوق الوحيد الذي يرفض أن يكون على حقيقته  




ليست لوحاتك هي ما أحب، بل رسمك




الحاجة لكون المرء على حق علامة العقل الفظ





الإنجاز قيد، فهو يجبر المرء على تحقيق إنجاز أكبر




ليست الرواية سوى فلسفة تم تصويرها





ليست الحرية سوى فرصة ليكون المرء أفضل





من تنقصهم الشجاعة يجدون دائما فلسفة يفسرون بها ذلك





الحكومة بطبيعتها ليس لها ضمير، وأحيانا يكون لها سياسة  






نهاية كل ثوري أن يكون طاغية أو زنديقا





لا تحتاج الاستقامة إلى قواعد




النبالة الحقة مبنية على الازدراء والشجاعة واللامبالاة الكاملة




المجتمع القائم على الإنتاج مجتمع منتج، لكنه ليس مبدعاً  




طالما كان رخاء الشعب حجة الحكام المستبدين  
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق