باولو كويلو هو روائي وقاص برازيلي ولد. يؤلف حاليا القصص المحررة من قبل العامة عن طريق الفيس بوك. تتميز رواياته بمعنى روحي يستطيع العامة تطبيقه مستعملاً شخصيات ذوات مواهب خاصة، لكن متواجدة عند الجميع



فلتكن شجاعا وتخاطر فلا يمكن استبدال الخبرة بأي شيء آخر




يجب أن نخاطر فلن نستوعب معجزة الحياة إلا إذا سمحنا لغير المنتظر بالحدوث




إذا أردت شيئا يتآمر الكون كله لمساعدتك على تحقيقه




من يملكون الحكمة يملكونها لأنهم يحبون والحمقى حمقى لأنهم يظنون أنهم يفهمون الحب  





يُحَبّ المرء لأنه يُحَبّ فلا يوجد سبب للحب  




الحب مصيدة فعندما يظهر لا نرى إلا نوره وتغيب عنا ظلاله




قد يودي بنا الحب إلى النار أو الجنة لكنه يودى بنا حتماً إلى مكان ما



النعمة التي يتم تجاهلها تصبح نقمة




البشر يحلمون بالعودة أكثر مما يحلمون بالرحيل  




روح العالم في حاجة ماسّة إلى سعادتك




الانتظار مؤلم والنسيان مؤلم أيضا لكن معرفة أيهما تفعل هو أسوأ أنواع المعاناة  




الحب الحقيقى يتغير وينمو مع الوقت ويكتشف طرقا جديدة للتعبير عن نفسه  





من المستحيل أن تبحث عن الله عندما يكون عقلك مضطرباً بسبب البحث





أكبر أخطاء الإنسان هي أن يظن أنه لا يستحق الخير والشر الذي يصيبه





يسهل على المرأة ان تتقبل خيانة زوجها من ان تعترف بالحالة المريعة لخزانة ملابسها  





الحياة تنتظر دوما تأزم الأوضاع لكى تظهر براعتها  






إذا بدأت بالوعد بما لم تحصل عليه بعد فسوف تفقد الرغبة في العمل لنَيله






لا يمكن لأحد أن يكذب أو يخفي أي شيء إذا ما نظر مباشرة في عيني آخر





بإمكان الكائن البشري أن يتحمل العطش اسبوعاً والجوع أسبوعين بإمكانه أن يقضى سنوات دون سقف لكنه لا يستطيع تحمل الوحدة لأنها أسوأ أنواع العذاب والألم  






الألم مخيف عندما يكشف عن وجهه الحقيقى لكنه ساحر عندما يكون تعبيرآ عن التضحية او التخلى عن الذات أو الجبن  






ما لا تراه العين لا يغتم له القلب





عندما يرحل أحدهم فذلك لأن أحدا آخر على وشك الوصول  




كلما كان الناس أسعد حالاً زادت تعاستهم  





لو لم تأكل حواء التفاحة لم يكن ليحدث أي شيء مثير خلال بلايين السنين القليلة الماضية






الحرية هي حرية العيش وحيدا بائسا







الحب دائما جديد






من بين كل أسلحة الدمار التي اخترعها الانسان يبقى الكلام السلاح الأخطر والأقوى





لا ينبغى لإنسان أن يَخشى المجهول لأن بوسع كل أنسان أن يغير حياته وأن يحصل على ما يلزمه






لا يغرق المرء لأنه سقط في النهر بل لبقائه مغمورا تحت سطح الماء  






الحياة انتظار دائم للحظة المناسبة للعمل





يجب ان نسعى وراء الحب حيثما كان الحب حتى لو كلفنا ذلك ساعات وأياما وأسابيع من الإحباط والحزن لأنه منذ اللحظة التي ننطلق فيها سعيا وراء الحب ينطلق هو أيضا لملاقاتنا  






نحن البشر نعاني مشكلتين كبيرتين : الأولى أن نعرف متى نبدأ والثانية أن نعرف متى نتوقف  
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق