بوذا هو مؤسس ديانة أو فلسفة البوذية، ويلفظ اسمه أيضا وبوذا ليس اسم علم على شخص بعينه، وإنما هو لقب ديني عظيم، معناه الحكيم، أو المستنير، أو ذو البصيرة النفاذة، وهو الذي يعلن طريقة خلاص البشر من دائرة الولادة المتكررة




على الإنسان أن يتغلب على غضبه بالشفقة وأن يزيل الشر بالخير



إن كل من يصير لنفسه مصباحا يهدي وكل من يصير لنفسه ملاذا يؤوي فلن يلتمس لنفسه من غير نفسه مأوى  




لا توقف الكراهية الكراهية بل يوقفها الحب فقط هذه هي القاعدة الخالدة




لا يمكن أن يستمر إخفاء ثلاثة أشياء لفترة طويلة: الشمس والقمر والحقيقة  




من لا تخطر لهم أفكار حاقدة يجدون السلام  




أن تفهم كل شيء يعني أن تغفر كل شيء




إن رأى من يتمتع بسعادة ما سعادة أكبر منها فليترك السعادة الأقل لينال السعادة الأكبر




العقل مصدر السعادة والتعاسة




لا يعتبر الكلب كلبا جيدا لأنه يجيد النباح وكذلك الإنسان لا يعتبر إنسانا جيدا لأنه يجيد الكلام  





لا تبق في الماضي ولا تحلم بالمستقبل بل وجه عقلك نحو الآن  




لا يمكنك الارتحال في طريق إلا حين تصبح أنت الطريق



الفكرة التي تتطور وتصبح فعلا خير من تلك التي تقف عند حد كونها فكرة




إن عاش المرء بحكمة فلن يخشى الموت




أنت مثل جميع من في الكون تستحق حبك وعاطفتك  




كلمة سلام واحدة أحسن من ألف كلمة فارغة




يأتي السلام من الداخل فلا تبحث عنه في الخارج




لن تُعاقب بسبب غضبك بل غضبك هو العقاب




أنا لا أعرف شيئا عن سر الإله ولكني أعرف أشياء عن بؤس الإنسان




إنما تزول الكراهية بالحب





من يعتقد أنه قادر فهو قادر




لا أرى أبدا ما قد أُنجِز بل ما لا يزال يجب إنجازه




ما يقود المرء إلى سوء السبيل ليس عدوه أو غريمه بل عقله  




أن تسافر جيدا خير من أن تصل  




تشعر القدم بالقدم عندما تشعر بالأرض




فلتعمل لخلاص ذاتك ولا تعتمد على الآخرين




يجب أن يوجد الشر حتى يثبت الخير طهارته




يضطهد الأشرار الفضيلة أكثر مما يحبها الأخيار





مهمتك هي اكتشاف عالمك الخاص وبعد ذلك أن تهب نفسك إليه من كل قلبك  





الحقيقة السامية عن السبيل إلى وضع حد للآلام هو السبيل ذو المسالك التمانية: صدق الإيمان وصدق الحديث وصدق السلوك وصدق الكسب وصدق الاجتهاد وصدق التفكير وصدق التأمل  




يمتلئ الذورق نقطة تلو أخرى  




أنتج السأم مقامرين أكثر مما أنتجه الجشع وسكيرين أكثر من العطش بل ربما ما يوازي ما أنتجه اليأس من حالات انتحار  
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق