كتابة انشاء عن واجب الصديق نحو صديقه
ان اختيار الصديق الوفي ليس بالامر السهل فالانسان قد يكون لديه اصدقاء كثيرون من المدرسة والجامعة والعمل ولكن ليس جميعهم اصدقاء حقيقيون واوفياء فالصديق الوفي هو الذي يحب صديقه بصدق دون خداع ويوجهه للصواب وينهاه عن الخطا ويقدم له المساعدة ويد العون في حالة احتاج الى ذلك
واهم ما يميز الصديق الوفي وقوفه الى جانب صديقه في وقت الشدة وهنا يظهر الصديق لذلك فان وقت الشدة وحاجة الصديق الى صديقه هو اكثر الاوقات التي يخسر فيها الاصدقاء بعضهم نظراًَ لكونه الوقت الذي يظهر الصديق الحق والصديق الزائف
اختيار الصديق
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( المرء على دين خليله فلينظر احدكم من يخالل) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ويدل هذا الحديث الشريف على ضرورة اختيار الصديق بدقة وعناية لان سمعة الفرد من سمعة اصدقائه فان كانوا صالحين يكون هو الاخر صالح وان كانوا فاسدين يكون كذلك ولذلك فان اختيار الصديق من اهم الامور التي يجب ان نهتم بها كما ان اصدقاء السوء يجرون غيرهم الى نفس الطريق وكذلك الاصدقاء الصالحون ياخذون بيد صديقهم الى طريق الخير والصلاح
ولكي تدوم الصداقة بين اثنين يجب ان تكون فيهما امور مشتركة جيدة ويكمل كل منهما لصديقه ما ينقصه فتلك مهمة الصديق فدائما ما يكون الصديق مرآة لصديقه يواجهه بعيوبه دون نفاق ويساعده على تغييرها اما من يجامل وينافق صديقه فليس بالصديق الوفي ويجب الابتعاد عنه فورا فصديق واحد وفي افضل من مجموعة من الاصدقاء غير اوفياء
واجب الصديق نحو صديقه
كي يكتمل معنى الصداقة وتدوم بين الاصدقاء حتى نهاية العمر فان لكل صديق على صديقه حقوق مثل:
مواجهة الصديق بالعيوب وعدم مجاملته والعمل على اصلاحها فالصديق مرآة لصديقه
توجيه الصديق الى طريق الخير والصواب وابعاده عن الامور الخاطئة ومداومة النصح له
تقديم يد العون للصديق في حالة احتياجه لذلك
حفظ غيبة الصديق والدفاع عنه امام الآخرون
يحفظ اسراره ولا يبوح باي نها تحت اي ظرف كان
يكون الصديق الحق سترا لصاحبه وعيوبه امام الآخرين
الوقوف بجانب الصديق في وقت الشدة ومشاركته في السراء والضراء
غفر الخطا له ومسامحته وعتابه على ما قد فعل
واهم ما يميز الصديق الوفي وقوفه الى جانب صديقه في وقت الشدة وهنا يظهر الصديق لذلك فان وقت الشدة وحاجة الصديق الى صديقه هو اكثر الاوقات التي يخسر فيها الاصدقاء بعضهم نظراًَ لكونه الوقت الذي يظهر الصديق الحق والصديق الزائف
اختيار الصديق
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( المرء على دين خليله فلينظر احدكم من يخالل) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ويدل هذا الحديث الشريف على ضرورة اختيار الصديق بدقة وعناية لان سمعة الفرد من سمعة اصدقائه فان كانوا صالحين يكون هو الاخر صالح وان كانوا فاسدين يكون كذلك ولذلك فان اختيار الصديق من اهم الامور التي يجب ان نهتم بها كما ان اصدقاء السوء يجرون غيرهم الى نفس الطريق وكذلك الاصدقاء الصالحون ياخذون بيد صديقهم الى طريق الخير والصلاح
ولكي تدوم الصداقة بين اثنين يجب ان تكون فيهما امور مشتركة جيدة ويكمل كل منهما لصديقه ما ينقصه فتلك مهمة الصديق فدائما ما يكون الصديق مرآة لصديقه يواجهه بعيوبه دون نفاق ويساعده على تغييرها اما من يجامل وينافق صديقه فليس بالصديق الوفي ويجب الابتعاد عنه فورا فصديق واحد وفي افضل من مجموعة من الاصدقاء غير اوفياء
واجب الصديق نحو صديقه
كي يكتمل معنى الصداقة وتدوم بين الاصدقاء حتى نهاية العمر فان لكل صديق على صديقه حقوق مثل:
مواجهة الصديق بالعيوب وعدم مجاملته والعمل على اصلاحها فالصديق مرآة لصديقه
توجيه الصديق الى طريق الخير والصواب وابعاده عن الامور الخاطئة ومداومة النصح له
تقديم يد العون للصديق في حالة احتياجه لذلك
حفظ غيبة الصديق والدفاع عنه امام الآخرون
يحفظ اسراره ولا يبوح باي نها تحت اي ظرف كان
يكون الصديق الحق سترا لصاحبه وعيوبه امام الآخرين
الوقوف بجانب الصديق في وقت الشدة ومشاركته في السراء والضراء
غفر الخطا له ومسامحته وعتابه على ما قد فعل