كلمات اغنية السلمة الاخيرة الجوكر


كلمات الاغنية: الجوكر
توزيع الموسيقى: مصطفى نجم


كطفْلٍ كانعبْقري ومع الْوقْت اكْتشف دة يعرف شدة واتجاه الهوا او يحتفظ بالسهم كان كاره ظروفه ومش شايف في حياتة حاجة مهمة مولود القاع اللي رافض ياخد نفسه غير ع القمة شاطر في كلاللي بيعمله لكن مش مؤْمن بيه فاكر متعة الحياه الوصول فعانى في الطريق وعلشان متربي وسط ناس في عينهم كل شيء وسيلة مترددش لحظة في انه يدوس ع السلمة الاخيرة بدا يلعب على كبير بقى بيلعب على الدين بدا يشد ناس كتير بقى امام مجاهدين انا فاهم انتوا مشٍ فاهمين اطيعوني لو انتوا مؤمنين الآيه كذا معناها كذا وانا اصطفيتكوا للتفجير اتدعى انه صاحب فكر واتدعى انه عنده خطة


وانه هيقطع راس الافعى من الآخر شاف فانديتا وعلشان محاط بغرقانين في غل وخوف ونقص كل ما يعزف سيمفونية الجنة يتسابقوا على الرقص عارف ان منكوا كتير مروا بظروف مؤلمة انا واحد م اللي مش طايقين حال الدول المسلمة ظلم فقر جهل ولسه الاسوا في انتظارنا نص العالم انتهكنا واكتر من نصه احتقرنا بس لا انتوا مجاهدين ولا ده الحل ولا الدين بالعكس ده انتوا حجر مربوط في رجل غرقانين لو اللي استغلك زاهد في الحياة كان هيسيبهالنا هيسيبلك ليه الحزام الناسف لو طريق الجنة ده كانك فاكر قوة دينك من قوة دولته وكانك اله ياست من فلان فبتموته او كانك لو حكمت العالم دينك كده انتصر يعني شويه حظ لهتلر كان بقى المهدي المنتظر خليك مسلم حقيقي في كل فعل وكل كلمة سلوكنا في الحياة دعايا حية لديننا يا شيوخنا كفايه افتا في حرمانية الوشوم ا ب الاسلام لناس كتيره لسه مش مفهوم الاسلام وسيلة والاهداف كلها شخصية والمسيحية مش مسئولة عن قرنين حروب صليبية ولا عن تاريخ من كره وقتل اتباع اليهودية اللي اكيد بريئة من انتهاك فلسطين الابية لكن احنا مجتمع عيان مجتمع عميان تتفجر كنيسة تلاقي ال100 مليون نقاد اديان قبطي ينشر م القرآن آيات القتل والتمثيل يرد

مسلم بآيات دعوة عيسى للسيف اللي في الانجيل وده نتيجة ضخ بعض رجال الدين روح الكراهية مش كل اللي مداسش ع الزناد بريء م المسئولية




ده غير الام بتاعت متآمنش لاربعه ريشة وبتاعت خليك مع اللي عارفينهم من الكنيسة صدرنا ان الاديان لا تناسب هذه الالفيه



 وخفى طوفان التعصب كل ملامح الانسانية اتدعاء وجود عداوة بين التلات اديان معناه ان مصدرهم غرضه فتنه هل دي رؤيتك لله

الاستماع لاغنية السلمة الاخيرة الجوكر



تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق