مثلما كتب الكثير منا اسم ردينة بصورة خاطئة فقد استخدم البعض الاسم بمعنى خاطئ انتشر من بعض الجهلة الذي يقومون بنشر العديد من الاشاعات حيث اشاع البعض ان اسم رُدينة هو اسم للسحابة التي ظلت مع الرسول محمد بن عبدالله وصاحبه ابو بكر طوال رحلتهم في الهجرة من مكة الى المدينة وهذا الامر خاطئ تماما
والصحيح فيما يخص معنى الاسم المذكور فان الاسم قد جاء من الردن وهو الغزل الغير منتظم كما ان الردن له معنى آخر وهو الصوت المنبعث من وقع الاسلحة على بعضهم البعض والمصغر الخاص بهذا الاسم هو رُدينة
الاصل في تسمية ردينة
اسم رُدينة ليس من الاسماء الجديدة كما يعتقد البعض انما هو اسم قديم كان معروف في التراث العربي حيث كانت تعرف امراة قديما تحديدا في الجاهلية بهذا الاسم وكانت متخصصة في صناعة الرماح التي نسبت اليها في ذلك الوقت لبراعتها في هذه الصناعة
تسمية ردينة في الشرع الاسلامي
السؤال الذي يرد دائما الى علماء الدين الاسلامي هو السؤال على مدى جواز التسمي باسم رودينا في الاسلام وفيما يخص هذا الاسم فكما اشرنا مسبقا فان الاسم ما هو الا صورة كتابية خاطئة لاسم رُدينة لذلك يكون رد علماء الشرع دائما هو عدم الافتاء في هذا الاسم لعدم وجود معنى له او اصل خاص به
بينما التسمي باسم ردينة الذي عادة ما يطلق على اصوات الرماح وليس السيوف كما ورد في معاجم اللغة العربية كما عرفت به احد امراة في الجاهلية ومن ثم فان علماء الدين قد اكدوا على جواز التسمي بهذا الاسم في ظل عدم وجود اي حائل في معناه مع تعاليم الدين الحنيف ولكنه يستحب عدم التسمي به والتسمي باسماء الصحابيات والاسماء العربية الاصل ذات المعنى الجيد
والصحيح فيما يخص معنى الاسم المذكور فان الاسم قد جاء من الردن وهو الغزل الغير منتظم كما ان الردن له معنى آخر وهو الصوت المنبعث من وقع الاسلحة على بعضهم البعض والمصغر الخاص بهذا الاسم هو رُدينة
الاصل في تسمية ردينة
اسم رُدينة ليس من الاسماء الجديدة كما يعتقد البعض انما هو اسم قديم كان معروف في التراث العربي حيث كانت تعرف امراة قديما تحديدا في الجاهلية بهذا الاسم وكانت متخصصة في صناعة الرماح التي نسبت اليها في ذلك الوقت لبراعتها في هذه الصناعة
تسمية ردينة في الشرع الاسلامي
السؤال الذي يرد دائما الى علماء الدين الاسلامي هو السؤال على مدى جواز التسمي باسم رودينا في الاسلام وفيما يخص هذا الاسم فكما اشرنا مسبقا فان الاسم ما هو الا صورة كتابية خاطئة لاسم رُدينة لذلك يكون رد علماء الشرع دائما هو عدم الافتاء في هذا الاسم لعدم وجود معنى له او اصل خاص به
بينما التسمي باسم ردينة الذي عادة ما يطلق على اصوات الرماح وليس السيوف كما ورد في معاجم اللغة العربية كما عرفت به احد امراة في الجاهلية ومن ثم فان علماء الدين قد اكدوا على جواز التسمي بهذا الاسم في ظل عدم وجود اي حائل في معناه مع تعاليم الدين الحنيف ولكنه يستحب عدم التسمي به والتسمي باسماء الصحابيات والاسماء العربية الاصل ذات المعنى الجيد