دول الجنوب
اطلقت هذه التسمية على بلاد الجنوب في اواخر السبعينات من القرن العشرين وقد اطلقت العديد من التسميات على هذه الدول مثل الدول المتخلفة ودول الاطراف والدول النامية والدول الاقل تقدما والبلدان الهامشية وتضم دول قارة افريقيا ودول قارة آسيا باستثناء دولة اليابان سنغافورة وكوريا الجنوبية ودول امريكا اللاتينية وتايوان ودول اوقيانيا باستثناء استراليا و نيوزيلندا
خصائص دول الجنوب
تزايد نسبة النمو السكاني سنويا حيث يصل معدل التزايد 2-3% في افريقيا
تدني العمر الافتراضي عند الولادة
ارتفاع نسبة الامية وتعتبر دول افريقيا الاكثر فقرا حيث تتراوح نسبة الامية ما بين 30-50% من عدد السكان
انتشار الفقر والمجاعات حيث يموت الملايين سنويا بسبب الجوع والفقر في دول افريقيا وآسيا
تدني تحصيل الفرد من الناتج المحلي بحيث لايتجاوز 10 دولار في موزانبيق سنويا بينما يصل الى 1000 دولار محليا
انخفاض المستوى الثقافي والصحي
ارتفاع مستوى البطالة
التفاوت الكبير في طبقات المجتمع
ضعف الانتاج في القطاعات العامة
عوائق التنمية في دول الجنوب
عوائق داخلية
بسبب الانخفاض الحاد في الدخل الزراعي
تراجع الانتاج يعود للنقص الحاد في التجهيزات والمعدات الزراعية والاعتماد على الوسائل التقليدية في الزراعة
التفاوت الكبير بين مردود القطاعات الزراعية والاقتصادية مما ادى لهجر الزراعة الى الحرف الاخرى في القطاعات الاقتصادية وهذا بدوره ادى الى التضخم السكاني في المدن وازدياد الاحياء العشوائية الفقيرة
تزايد النمو السكاني الذي فاق سرعة النمو الاقتصادي مما ادى زيادة نسبة البطالة وتفاقم حالتها
تدهور الخدمات بكل انواعها
غياب نسبة المثقفين والعقليات المثقفة
تناقص الكفاءات والكوادر الصناعية
تزايد الطلب على الاستعانة بالخبراء بكلفة عالية مما ادى الى تراكم الديون
انتشار الفيضانات والجفاف والتصحر وتدهور التربة المتمثلة وتعتبر من صمن العوائق الطبيعية
عوائق خارجية
التقسيم الدولي غير العادل للعمل حيث تعمل الشركات على تنمية فروعها في الدول الفقيرة ينتج عنه تفاوت كبير بين القطاعات
سيطرة الدول الصناعية على القطاع التكنولوجي مما يعمل على ارتفاع التقنيات المتطورة
سيطرة الدول الغنية على المواد الاولية التي تصدرها الدول النامية والتحكم باسعارها
تراكم الديون التي ترهق موازنة الدول وتقلص عملية البناء التنموي اضافة للشروط التي تفرضها المؤسسات الدائنة مقابل الديون
اطلقت هذه التسمية على بلاد الجنوب في اواخر السبعينات من القرن العشرين وقد اطلقت العديد من التسميات على هذه الدول مثل الدول المتخلفة ودول الاطراف والدول النامية والدول الاقل تقدما والبلدان الهامشية وتضم دول قارة افريقيا ودول قارة آسيا باستثناء دولة اليابان سنغافورة وكوريا الجنوبية ودول امريكا اللاتينية وتايوان ودول اوقيانيا باستثناء استراليا و نيوزيلندا
خصائص دول الجنوب
تزايد نسبة النمو السكاني سنويا حيث يصل معدل التزايد 2-3% في افريقيا
تدني العمر الافتراضي عند الولادة
ارتفاع نسبة الامية وتعتبر دول افريقيا الاكثر فقرا حيث تتراوح نسبة الامية ما بين 30-50% من عدد السكان
انتشار الفقر والمجاعات حيث يموت الملايين سنويا بسبب الجوع والفقر في دول افريقيا وآسيا
تدني تحصيل الفرد من الناتج المحلي بحيث لايتجاوز 10 دولار في موزانبيق سنويا بينما يصل الى 1000 دولار محليا
انخفاض المستوى الثقافي والصحي
ارتفاع مستوى البطالة
التفاوت الكبير في طبقات المجتمع
ضعف الانتاج في القطاعات العامة
عوائق التنمية في دول الجنوب
عوائق داخلية
بسبب الانخفاض الحاد في الدخل الزراعي
تراجع الانتاج يعود للنقص الحاد في التجهيزات والمعدات الزراعية والاعتماد على الوسائل التقليدية في الزراعة
التفاوت الكبير بين مردود القطاعات الزراعية والاقتصادية مما ادى لهجر الزراعة الى الحرف الاخرى في القطاعات الاقتصادية وهذا بدوره ادى الى التضخم السكاني في المدن وازدياد الاحياء العشوائية الفقيرة
تزايد النمو السكاني الذي فاق سرعة النمو الاقتصادي مما ادى زيادة نسبة البطالة وتفاقم حالتها
تدهور الخدمات بكل انواعها
غياب نسبة المثقفين والعقليات المثقفة
تناقص الكفاءات والكوادر الصناعية
تزايد الطلب على الاستعانة بالخبراء بكلفة عالية مما ادى الى تراكم الديون
انتشار الفيضانات والجفاف والتصحر وتدهور التربة المتمثلة وتعتبر من صمن العوائق الطبيعية
عوائق خارجية
التقسيم الدولي غير العادل للعمل حيث تعمل الشركات على تنمية فروعها في الدول الفقيرة ينتج عنه تفاوت كبير بين القطاعات
سيطرة الدول الصناعية على القطاع التكنولوجي مما يعمل على ارتفاع التقنيات المتطورة
سيطرة الدول الغنية على المواد الاولية التي تصدرها الدول النامية والتحكم باسعارها
تراكم الديون التي ترهق موازنة الدول وتقلص عملية البناء التنموي اضافة للشروط التي تفرضها المؤسسات الدائنة مقابل الديون