اجمل أبيات الشعر عن الأب


ابو العلاء المعري:  أعْـطِ أبـاك النِّصْـف حيـا وميِّتـا  وفضِّـلْ عليْـهِ مِنْ كرامتِـها الأمـا





ايليا ابو ماضي:  طوى بعض نفسي اذ طواك الثرى     عني وذا بعضها الثاني يفيض به جفني ابي! خانني فيك الردى فتقوضت     مقاصير احلامي كبيت من التين وكانت رياضي حاليات ضواحكا     فاقوت وعفى زهرها الجزع المضني





ابو العلاء المعري:  ارى ولد الفتى كلا عليهِ     لقد سعِد الذي امسى عقيما اما شاهدْت كل ابي وليد     يؤم طريق حتْف مستقيما فاما ان يربِّيه عدوا     وإِما ان يخلِّفه يتيما





 ابو العلاء المعري:  جنى ابٌ ابنا غرضا     ان عق فهو على جرْم يكافيهِ تحملْ عن ابيك الثقل يوما     فان الشيخ قد ضعفتْ قواه اتى بك عن قضاء لم ترِده     وآثر ان تفوز بما حواه






ابو القاسم الشابي: ما كنت احْسب بعد موتك يا ابي ومشاعري عمياء باحزانِ اني ساظمأ للحياة ِ واحتسي مِنْ نهْرها المتوهِّجِ النشوانِ واعود للدنيا بقلب خافق للحبِّ والافراحِ والالحانِ ولكلِّ ما في الكونِ من صورِ المنى وغرائبِ الاهواء والاشجانِ حتى تحركتِ السنون واقبلتْ فتن الحياة ِ بسِحرِها الفنانِ فاذا انا ما زلت طفِْلا مولعا بتعقبِ الاضواءِ والالوانِ





شعر عن الاب (نزار قباني): امات ابوك؟ ضلالٌ  انا لا يموت ابي ففي البيتِ منه روائح ربّ  وذِكرى نبي هنا ركنه  تلك اشياؤه تفتق عن الفِ غصن صبي جريدته  تبغه  متكاه كان ابي ـ بعد ـ لم يذهبِ  وصحن الرمـادِ  وفنجانـه على حالهِ  بعـد لم يشـربِ ونظارتاه  ايسـلو الزجـاج عيونا اشـف مـن المغـربِ بقاياه في الحجراتِ الفِسـاحِ بقايـا النسـورِ على الملعـبِ اجول الزوايا عليـه فحيـث امـر  امـر علـى معْشِـبِ اشـد يـديـهِ  اميـل عليـهِ اصلـي على صـدرهِ المتعـبِ ابي  لم يزلْ بيننا والحديث يسـامرنا  فالدوالي الحبالـى توالـد مِـن ثغـرِهِ الطيـبِ ابـي خبـرا كـان من جنـة ومعنى من الارحبِ الارحبِ وعيْنا ابـي  ملجـأٌ للنجـومِ فهلْ يذكر الشـرق عينيْ ابي ؟ بذاكـرةِ الصيـفِ من والـدي كـرومٌ وذاكـرة الكوكـبِ ابي يا ابي  ان تاريخ طيـب وراءك يمشـي فلا تتعـبِ  على اسمكِ نمضي فمن طيب شـهيِّ المجانـي الى اطيبِ حملتك في صحوِ عيني  حتى تهيـأ للـنـاسِ انـي ابـي  اشيلك حتـى بنبـرةِ صوتي فكيف ذهبت  ولا زلت بي؟ اذا فلـة الـدارِ اعطـتْ لدينا ففي البيـتِ الف فـم مذهـبِ فـتحـْنـا لتـمـوز ابوابنـا ففي الصيفِ لا بـد ياتي ابي







ابن الرومي: وكم اب علا بابن ذرى شرف     كما علتْ برسولِ الله عدنان




احمد شوقي: سألوني: لِم لمْ أرْثِ أبي؟     ورِثاء الأبِ ديْنٌ أي ديْنْ أيها اللوام ما أظلمكم!     اين لي العقل الذي يسعد اينْ؟ يا ابي ما انت في ذا اولٌ     كل نفس للمنايا فرض عيْنْ هلكتْ قبلك ناسٌ وقرى     ونعى الناعون خير الثقلين غاية  المرءِ وان طال المدى     آخذٌ ياخذه بالاصغرين وطبيبٌ يتولى عاجزا     نافضا من طبه خفيْ حنين ان للموتِ يدا ان ضربتْ     أوشكتْ تصْدع شمل الفرْقديْنْ تنفذ الجو على عقبانه     وتلاقي الليث بين الجبلين وتحط الفرخ من أيْكته     وتنال الببغا في المئتين انا منْ مات ومنْ مات انا     لقي الموت كلانا مرتين نحن كنا مهجة  في بدن     ثم صِرْنا مهجة  في بدنين ثم عدنا مهجة في بدن     ثم نلقى جثة  في كفنيْن ثم نحيا في عليّ بعدنا     وبه نبْعث أولى البعْثتين انظر الكون وقلْ في وصفه     قل: هما الرحمة  في مرْحمتين فقدا الجنة  في ايجادنا     ونعمْنا منهما في جنتين وهما العذر اذا ما أغضِبا     وهما الصفح لنا مسْترْضييْن ليت شعري اي حيّ لم يدن     بالذي دانا به مبتدِئيْن؟ ما أبِي الا أخٌ فارقْته     وأمات الرسْل الا الوالدين طالما قمنا الى مائدة      كانت الكسرة  فيها كسرتين وشربنا من اناء واحد     وغسلنا بعد ذا فيه اليدين وتمشيْنا يدي في يدِه     من رآنا قال عنا: اخوين نظر الدهر الينا نظرة     سوت الشر فكانت نظرتين يا ابي والموت كاسٌ مرة     لا تذوق النفس منها مرتين كيف كانت ساعة ٌ قضيتها     كل شيء قبلها أو بعد هيْن؟ أشرِبْت الموت فيها جرعة     أم شرِبْت الموت فيها جرعتين؟ لا تخفْ بعدك حزنا أو بكا     جمدتْ منِّي ومنك اليوم عين انت قد علمتني ترك الاسى     كل زيْن منتهاه الموت شيْن ليت شعري: هل لنا ان نتلقي مرة      أم ذا افتراق الملوين؟ واذا مت وأودعت الثرى     أنلقى حفرة  أم حفْرتين؟



تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق