فيما يخص تسمية الدولة العباسية فانه يعود الى العباس عم الرسول عليه الصلاة والسلام واسمه ابو العباس عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله بن عباس بن عبد المطلب والملقب بابي العباس السفاح
يعتبر ابو العباس هو مؤسس الدولة العباسية
وقد قسم المؤرخون العصر العباسي الى عصرين رئيسيين الاول والذي يعتبر العصر الذهبي والعصر الثاني
اما العصر الاول فانه امتد من عام مائة واثنين وثلاثين هجري وحتى العام مئتان واثنين وثلاثين هجري
اما العصر الآخر او العصر الذهبي فانه امتد في الفترة من العام مئتان واثنين وثلاثين هجري وحتى ستمائة وستة وخمسن هجري
اما عن ظهور الدولة العباسية فقد كان مع ضعف الدولة الاموية وانتشار الظلم والفساد فيها حيث اصبح الناس يطالبون برفع الظلم والفساد عنهم
كان في تلك الفترة العديد من الدعاة الذين ساهموا في قيام الدولة العباسية والذين من ابرزهم قحطبة بن شبيب وابو مسلم الخرساني
في الفترة الاولى التي قامت فيها الدولة العباسية حققت العديد من الفتوحات ومن اهمها فتح بلخ
اما عن مبايعة ابي العباس ليكون خليفة للمسلمين فقد تمت في الثاني عشر من شهر ربيع الاول من عام مائة واثنين وثلاثين هجري وكان ذلك في الكوفة
انتهت خلافة الدولة الاموية بمعركة حاسمة وقوية جرت بين الدولة الاموية والدولة العباسية
بلغت الدولة العباسية اوج قوتها في عصر هارون الرشيد حيث شهدت ضخامة وانتشارا للعلم بشكل كبير
تم اتخاذ مدينة الكوفة لتكون عاصمة الدولة العباسية في بداية انشاء الدولة العباسية
بعد ذلك اصبحت بغداد هي عاصمة الدولة العباسية واستمر ذلك حتى عام ثمانمائة واثنين وتسعين ميلادي
بعد ذلك اصبحت مدينة سامراء هي عاصمة الدولة العباسية
وفي النهاية تم اتخاذ مدينة القاهرة عاصمة للدولة العباسية وكان ذلك حتى عام 1517م
اما عن سقوط الدولة العباسية فقد كان بعد ان حل الوهن والضعف والفساد في كيان الدولة
كان سوء الحالة الاقتصادية وتفكك الدولة العباسية احد الاسباب التي ادت الى سقوطها
كان سقوط الدولة العباسية على ايدي المغول
يعتبر ابو العباس هو مؤسس الدولة العباسية
وقد قسم المؤرخون العصر العباسي الى عصرين رئيسيين الاول والذي يعتبر العصر الذهبي والعصر الثاني
اما العصر الاول فانه امتد من عام مائة واثنين وثلاثين هجري وحتى العام مئتان واثنين وثلاثين هجري
اما العصر الآخر او العصر الذهبي فانه امتد في الفترة من العام مئتان واثنين وثلاثين هجري وحتى ستمائة وستة وخمسن هجري
اما عن ظهور الدولة العباسية فقد كان مع ضعف الدولة الاموية وانتشار الظلم والفساد فيها حيث اصبح الناس يطالبون برفع الظلم والفساد عنهم
كان في تلك الفترة العديد من الدعاة الذين ساهموا في قيام الدولة العباسية والذين من ابرزهم قحطبة بن شبيب وابو مسلم الخرساني
في الفترة الاولى التي قامت فيها الدولة العباسية حققت العديد من الفتوحات ومن اهمها فتح بلخ
اما عن مبايعة ابي العباس ليكون خليفة للمسلمين فقد تمت في الثاني عشر من شهر ربيع الاول من عام مائة واثنين وثلاثين هجري وكان ذلك في الكوفة
انتهت خلافة الدولة الاموية بمعركة حاسمة وقوية جرت بين الدولة الاموية والدولة العباسية
بلغت الدولة العباسية اوج قوتها في عصر هارون الرشيد حيث شهدت ضخامة وانتشارا للعلم بشكل كبير
تم اتخاذ مدينة الكوفة لتكون عاصمة الدولة العباسية في بداية انشاء الدولة العباسية
بعد ذلك اصبحت بغداد هي عاصمة الدولة العباسية واستمر ذلك حتى عام ثمانمائة واثنين وتسعين ميلادي
بعد ذلك اصبحت مدينة سامراء هي عاصمة الدولة العباسية
وفي النهاية تم اتخاذ مدينة القاهرة عاصمة للدولة العباسية وكان ذلك حتى عام 1517م
اما عن سقوط الدولة العباسية فقد كان بعد ان حل الوهن والضعف والفساد في كيان الدولة
كان سوء الحالة الاقتصادية وتفكك الدولة العباسية احد الاسباب التي ادت الى سقوطها
كان سقوط الدولة العباسية على ايدي المغول