ابيات شعر عن الالم والحزن والضيق


في قصيدة محمود دويش الشهيرة والتي غناها ولحنها الكثير من المغنين في عصرنا منهم مرسيل خليفة احن الى خبز امي      وقهوة امي ولمسة امي وتكبر في الطفولة       يوما على صدر يوم واعشق عمري           لاني اذا مت اخجل من دمع امي خذيني اذا عدت يوما    وشاحا لهدبك وغطي عظامي بعشب   تعمد من طهر كعبك وشدي وثاقي بخصلة شعر    بخيط يلوح في ذيل ثوبك عساي اصير الها الها اصير اذا ما لمست قرارة قلبك             ضعيني اذا ما رجعت وقودا بتنور نارك وحبل غسيل على سطح دارك     لاني فقدت الوقوف بدون صلاة نهارك هرمت فردي نجوم الطفولة   حتى اشارك صغار العصافير درب الرجوع    لعش انتظارك


قصيدة ابن الجوزي التي يعطي فيها الحث على الاحسان للوالدين بعد وفاتهما زر والديك وقف على قبريهما       فكانني بك قد نقلت اليهما لو كنت حيث هما وكانا              بالبقا زاراك حبوا لا على قدميهما ما كان ذنبهما اليك فطالما          منحاك نفس الود من نفسيهما كانا اذا سمعا انينك اسبلا          دمعيهما اسفا على خديهما وتمنيا لو صادفا بك راحة            بجميع ما يحويه ملك يديهما فنسيت حقهما عشية اسكنا     تحت الثرى وسكنت في داريهما فلتلحقنهما غدا او بعده             حتما كما لحقا هما ابويهما ولتندمن على فعالك مثلما         ندما هما ندما على فعليهما بشراك لو قدمت فعلا صالحا       وقضيت بعض الحق من حقيهما وقرات من اي الكتاب بقدر ما      تسطيعه وبعثت ذاك اليهما فاحفظ حفظت وصيتي واعمل بها   فعسى تنال الفوز من بريهما


مسعود سماحة وما صل ترافقه المنايا             ويجري السم قتالا بفيه باقبح من عقوق لا يراعي        كرامة امه ورضى ابيه


وقال حافظ ابراهيم  بمجموعة من الابيات المعروفة والمالوفة للسامع الام مدرسة اذا اعددتها       اعددت شعبا طيب الاعراق الام روضٌ ان تعهده الحيا      بالري اورق ايما ايراقِ الام استاذ الاساتذة الألى   شغلت مآثرهم مدى الآفاق



قصيدة احمد شوقي  اغرى امرؤٌ يوما غلاما جاهلا           بنقوده حتى ينال به الوطرْ قال: ائتني بفؤادِ امك يا فتى          ولك الدراهم والجواهر والدررْ فمضى واغرز خنجرا في صدرها      والقلب اخرجه وعاد على الاثرْ لكنه من فرطِ سرعته هوى            فتدحرج القلب المعفَر اذا عثرْ ناداه قلب الامِ وهو معفرٌ: ولدي     حبيبي هل اصابك من ضررْ؟ فكان هذا الصوت رغْم حنوِهِ           غضب السماء على الوليد قد انهمرْ وراى فظيع جناية لم ياتها              احدٌ سواه منْذ تاريخِ البشرْ وارتد نحو القلبِ يغسله بما فاضتْ    به عيناه من سيلِ العِبرْ ويقول: يا قلب انتقم مني ولا تغفرْ   فان جريمتي لا تغتفرْ واستلَ خنجره ليطعن صدره طعنا     سيبقى عبرة لمن اعتبرْ ناداه قلب الامِ: كفَ يدا                  ولا تذبح فؤادي مرتين ِ على الاثر


المعري واعط اباك النصف حيا وميتا        وفضل عليه من كرامتها الاما اقلك خفا اذا اقلتك مثقلا         و ارضعت الحولين واحتلمت تما والقتك عن جهد والقاك لذة       وضمت وشمت مثلما ضم او شما وفي قصيدة اخرى له قال هذه الابيات العيش ماض فاكرم والديك به        والام اولى باكرام واحسان وحسبها الحمل والارضاع تدمنه        امران بالفضل نالا كل انسان


صخر بن عمرو بن الشريد ارى ام صخر ما تجف دموعها    وملت سليمى مضجعي ومكاني فاي امرئ ساوى بام حليلة فلا    عاش الا في شقا وهوان



معروف الرصافي اوجب الواجبات اكرام امي        ان امي احق بالاكرام حملتني ثقلا ومن بعد حملي    ارضعتني الى اوان فطامي ورعتني في ظلمة الليل حتى    تركت نومها لاجل منامي ان امي هي التي خلقتني       بعد ربي فصرت بعض الانام فلها الحمد بعد حمدي الهي     ولها الشكر في مدى الايام




فاروق جويدة اماه يا اماه ما احوج القلب الحزين لدعوة كم كانت الدعوات تمنحني الامانْ قد صِرت يا امي هنا رجلا كبيرا ذا مكان وعرفت يا امي كبار القوم والسلطان لكنني ما عدت اشعر انني انسان


بوركت يا حرم الامومة-  ابو قاسم الشابي الأمُ تلثم طفْلها وتضمُه            حرمٌ سماويُ الجمال مقدَس تتالَه الأفكار وهي جواره           وتعود طاهرة هناك الأنفس حرم الحياة بِطهْرِها وحنانها       هل فوقه حرمٌ أجلُ وأقدس بوركتِ يا حرم الأمومةِ والصِبا     كم فيك تكتمل الحياة وتقدس


تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق