ملخص رواية طيور الحذر للكاتب إبراهيم نصر الله


تقرير عن رواية طيور الحذر

نبذة عن رواية طيور الحذر

مراجعة رواية طيور الحذر

قصة رواية طيور الحذر

تلخيص رواية طيور الحذر 


واحدة من اهم اعمال الروائي ابراهيم نصر الله تتحدث رواية طيور الحذر عن معاناة الشعب الفلسطيني الذي هجر من بلده وتدور احداث هذه الرواية في احدى مخيمات الشتات وقد كانت هذه الرواية مزيجا بين الحلم والحقيقة بين الالم والامل وجسد ابراهيم نصر الله في روايته طيور الحذر هذه المعاناة عن طريق ذكر حياة طفل طفل كاي طفل فلسطيني يولد وحلمه معه حلمه الذي يكبر والذي يسمى الحرية لقد عاش هذا الطفل في عالمه الخاص الذي صنعه عالم الاحلام الذي كان يراه وهو الطيور فكان يقضي الساعات الطوال وهو يراقبها محاولا ان يفهم معنى الحرية الحقيقي عن طريقها متجاهلا بذلك بؤس الواقع الذي يعيشه في المخيم


طيور الحذر هي مسلسل حياة بدا حين كان البطل جنينا ببطن امه الى ان كبر وصار فتى يحلم بالحرية وبابنة الجيران (حنون) التي احبها منذ ان كان طفلا ولم يشغله عنها الا حبه لتلك المساحة الزرقاء فوقه وتلك العصافير التي تزينها والتي كانت مهنته هي تعليمها الحذر من فخاخ الصيادين لتبقى حرة طليقة تنعم بحياة يحلم فيها الجميع طيور الحذر رواية مليئة بالرمزية والاحداث التي لا يفهمها الا من عاشها ومن عرف عنها الكثير فان الكاتب ذكر برموزه الفنية الخاصة احداثا يحاول التاريخ حذفها وهي تلك الاحداث التي جرت ذات ايلول في مدينة عمان وقد عرفت بحرب الفدائية





اقتباسات من رواية طيور الحذر


ايام الهجرة تطول والعمر ينتهي فجاة هكذا كلحظة الانفجار وينتشر الدوي


كل الكلام خائن ما دامت البلد ضاعت والجيوش تنسحب قبل بدء المعارك


ما دمنا نموت هنا فعلينا ان ننجب اطفالا لعلهم يعودون


نحن نجري جريا الى اقفاصنا وحين لا يضعوننا فيها نضع انفسنا في قفص اكثر قوة قفص الوحشية والانتظار


العصفور يتعلم من انطباق الفخ على رقبته من المرة الاولى او الثانية لكن الاولاد لا يتعلمون بعد الضرب بالخيزران على ايديهم وارجلهم ولا يتعلمون من الضرب على رقابهم ووجوههم والعصافير تتعلم يا استاذ
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق