ملخص عن كتاب تحقيق النصوص ونشرها لعبد السلام هارون


تقرير عن كتاب تحقيق النصوص ونشرها

نبذة عن كتاب تحقيق النصوص ونشرها

مراجعة كتاب تحقيق النصوص ونشرها

قصة كتاب تحقيق النصوص ونشرها

تلخيص كتاب تحقيق النصوص ونشرها


اهم مؤلفات عبد السلام هارون
قبل تسليط الانظار على تلخيص كاتب تحقيق النصوص ونشرها سيشار الى اهم مؤلفات الشيخ عبد السلام هارون فقد رحل الشيخ عبد السلام هارون تاركا وراءه الكثير من المؤلفات والكتب التي ما تزال شاهدة على الجهود التي بذلها في سبيل الاسلام واللغة العربية والتراث عموما فقد ترك اكثر من 116 كتابا بين الكتب التي حققها والتي الَفها وفيما ياتي سيتمُ ذكر اهم مؤلفات عبد السلام هارون:[٢]



الميسر والازلام

الاساليب الانشائية في النحو العربي

حول ديوان البحتري

التراث العربي

تحقيقات وتنبيهات في معجم لسان العرب

كناشة النوادر

قواعد الاملاء

معجم مقيدات ابن خلكان

معجم شواهد اللغة العربية

تحقيق النصوص ونشرها

تهذيب سيرة ابن هشام

تهذيب احياء علوم الدين لابي حامد الغزالي

الالف المختارة من صحيح البخاري








تلخيص كتاب تحقيق النصوص ونشرها
في بداية القرن العشرين ازداد نشاط التحقيق في نصوص التراث ونشرها فهرع الكثير من علماء الامة الاسلامية الى جمع قواعد التحقيق السليمة وكتابتها لتكون منارات تنير طريق العلم ولكي يقطعوا الطرق على دعاة العلم الذين يعيثون فسادا بالتراث ويعبثون به وكان الشيخ عبد السلام هارون من اوائل الذين كتبوا في هذا المجال في كتابه تحقيق النصوص ونشرها حيث تناول فيه البحث في التراث العربي متطرِقا الى كثير من الميادين في هذا المجال ومدافعا عن اللغة والثقافة العربية وفي تلخيص كتاب تحقيق النصوص ونشرها يجدر بالذكر ان الكاتب بدا الكتاب بثلاثة عناوين رئيسة سيشار اليها فيما ياتي:


كيف وصلت الينا الثقافة؟: وضمن هذا العنوان العريض ايضا: اول نص مكتوب واوائل التصنيف وفيه يتحدث عن كيفية انتقال الثقافة العربية منذ نشاتها وتكونها ثم كيف انتشرت الكتابة مع ظهور الاسلام وكيف انَ الحاجة دعت الى وضع علوم النحو وتاليف الكتب فيه بسبب اختلاط العرب بالعجم وحفاظا على اللغة العربية من الانحراف


الورق والوراقون: في هذا العنوان يتحدث عن المواد التي كانت تستعمل قديما ومراحل تطورها حتى وصولها الى ورق الكاغد واشار الى دور الوراقين في انتشار الثقافة كما تفعل دور النشر في العصر الحديث


الخطوط: تحدث الشيخ في هذا العنوان عن الخط العربي ومراحل تطوره خلال القرون الثلاثة الاولى من بدء التدوين والكتابة في اللغة العربية واظهر الفرق بين الخط الاندلسي والخط المشرقي


بعد ذلك انتقل الكاتب في تلخيص كتاب تحقيق النصوص ونشرها الى الحديث عن تحقيق المخطوطات القديمة وكل ما يتعلق بها من الاصول الخطية ودرجاتها وحول كيفية جمعها ومدى اهمية الفحوص التي تجرى عليها وكيفية تلك الفحوص والصعوبات التي تعترضها ومما جاء في الخاتمة التي ختم بها الشيخ كتابه: "امَا بعد فهذا ما ادَته الي الدراسة الباحثة وهدتني اليه تجارب الاعوام الطوال ولعلَ في هذا ما يمنحني العذر في ان اسوق الحديث احيانا عن عملي وتجربتي في زمان ارْبى على الخمسين عاما"



تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق