الاشخاص السلبيين: يعتمد هؤلاء الاشخاص اسلوب النقد و الحكم على الامور و الشك بشكل دائم فهم اشخاص صعبوا الارضاء بالاضافة الى امتلاكهم اخبار او امور سيئة ليخبروها او يقولوها باستمرار
الاشخاص المتواضعين في كل الاحوال: يحاول هؤلاء الاشخاص ان يظهروا بشكل متواضع امام الآخرين من خلال موافقتهم على كل الامور للتاثير بشكل ايجابي عليهم و اشعارهم بانهم قادرين على القيام بكل الامور حتى و لم يستطيعوا
الاشخاص البليدين او الكسولين: لا يحبذ هؤلاء الاشخاص المساهمة في الكثير من المحادثات من حولهم كما انهم يعتمدون على الآخرين للقيام بالاعمال الشاقة الخاصة بهم
الاشخاص المنفعلين: غالبا ما يصفون بالمتسلطين و يتم تشبيههم بالمتفجرين الذين يرغبون بان تسير كل الامور بالطريقة التي يريدونها و يرغبون بها
عدم محاولة تغييرهم
عند الاجتماع بهذه النوعيات من الاشخاص او في حال كانوا من نفس المحيط الذين نعيش فيه كاحد الاصدقاء او فرد من افراد العائلة فانه ينصح بعدم محاولة تغييرهم عن طريق تشجيع السلبيين ليكونوا اكثر ايجابية او دفع الاشخاص المتواضعين للدفاع عن انفسهم او حتى دفع الاشخاص المنفعلين ليكونوا اكثر تواضعا بل يفضل تركهم على ما هم عليه و ذلك لزيادة شعورهم بالاستياء عند محاولة تغييرهم الامر الذي يزيد من سوء شخصياتهم و تصرفاتهم
محاولة فهمهم
يفضل البدء بفهم هذه الشخصيات و محاولة فك الشيفرة التي يتحدثون بها عن طريق استخدام اللغة القيمية للامور التي يفكرون بها و التي تؤثر على قراراتهم بشكل مباشر فبعض الاشخاص يقدرون المال و البعض الآخر يحبون السلطة فبدلا من نقاشهم و محاولة تغيير آرائهم ينصح بالاستماع لهم و التعامل معهم بالطريقة التي يفكرون بها لمساعدتهم على الاسترخاء و السماح لهم بالانفتاح و التحدث بشكل مريح من دون اي عقبات
عدم السماح لهم بالتاثير بطريقة سامة
عادة ما تؤثر هذه العلاقات على الاشخاص بطريقة سمية و سلبية و جارحة لذلك يفضل الاحتفاظ بمسافة او خط رجعة عند التعامل مع هذه النوعيات من البشر لتخفيف درجة تاثيرهم بشكل كبير كالجلوس او الخروج معهم مرة كل اسبوع او شهر
الاشخاص المتواضعين في كل الاحوال: يحاول هؤلاء الاشخاص ان يظهروا بشكل متواضع امام الآخرين من خلال موافقتهم على كل الامور للتاثير بشكل ايجابي عليهم و اشعارهم بانهم قادرين على القيام بكل الامور حتى و لم يستطيعوا
الاشخاص البليدين او الكسولين: لا يحبذ هؤلاء الاشخاص المساهمة في الكثير من المحادثات من حولهم كما انهم يعتمدون على الآخرين للقيام بالاعمال الشاقة الخاصة بهم
الاشخاص المنفعلين: غالبا ما يصفون بالمتسلطين و يتم تشبيههم بالمتفجرين الذين يرغبون بان تسير كل الامور بالطريقة التي يريدونها و يرغبون بها
عدم محاولة تغييرهم
عند الاجتماع بهذه النوعيات من الاشخاص او في حال كانوا من نفس المحيط الذين نعيش فيه كاحد الاصدقاء او فرد من افراد العائلة فانه ينصح بعدم محاولة تغييرهم عن طريق تشجيع السلبيين ليكونوا اكثر ايجابية او دفع الاشخاص المتواضعين للدفاع عن انفسهم او حتى دفع الاشخاص المنفعلين ليكونوا اكثر تواضعا بل يفضل تركهم على ما هم عليه و ذلك لزيادة شعورهم بالاستياء عند محاولة تغييرهم الامر الذي يزيد من سوء شخصياتهم و تصرفاتهم
محاولة فهمهم
يفضل البدء بفهم هذه الشخصيات و محاولة فك الشيفرة التي يتحدثون بها عن طريق استخدام اللغة القيمية للامور التي يفكرون بها و التي تؤثر على قراراتهم بشكل مباشر فبعض الاشخاص يقدرون المال و البعض الآخر يحبون السلطة فبدلا من نقاشهم و محاولة تغيير آرائهم ينصح بالاستماع لهم و التعامل معهم بالطريقة التي يفكرون بها لمساعدتهم على الاسترخاء و السماح لهم بالانفتاح و التحدث بشكل مريح من دون اي عقبات
عدم السماح لهم بالتاثير بطريقة سامة
عادة ما تؤثر هذه العلاقات على الاشخاص بطريقة سمية و سلبية و جارحة لذلك يفضل الاحتفاظ بمسافة او خط رجعة عند التعامل مع هذه النوعيات من البشر لتخفيف درجة تاثيرهم بشكل كبير كالجلوس او الخروج معهم مرة كل اسبوع او شهر