الاولى ان نمنع عن الطفل شراء الاشياء الغالية او التي يرغب فيها ونربط رفضنا الشراء له بسبب كذبه
والثانية ان نجعله كلما كذب يتصدق بصدقة على الفقراء او المساكين ولو من الحصالة التي بغرفته فنكون بهذه الوسيلة قد دربناه على عمل شيء ايجابي بحياته كلما عمل شيئا سلبيا او اخطا
والثالثة هي فكرة فكاهية كان يكون لدينا مجموعة صور شخصية له او للعائلة وكلما كذب علقنا الصورة بغرفته بشكل مقلوب فيكون ذلك حافزا له على ترك الكذب
والرابعة كانت فكرة غريبة وهي ان نلون يده او نصبغ اظفره كلما كذب كذبة وبعض الحضور بالورشة قال مازحا او نلون لسانه بصبغ ازرق
الخامسة قال احد الحضور ان امه كانت تضع الفلفل في فمه عندما يكذب (على منهج الاولين في التربية) وعلقت احدى الحاضرات قائلة ان امها كانت تهددها بوضع (الكركم) بفمها اذا كذبت ولانها كانت لا تحب طعمه ولا تشتهيه صارت تتحدث بصدق
السادسة ان نخصص للكاذب لباسا بلون معين كقميص احمر او ثوب اصفر يلبسه كلما كذب فتكون علامة له ولاخوانه ويسمى هذا القميص (قميص الكذب) واقترح البعض ان يلبس قميصا خشنا يعمل من خيشة العيش
السابعة ان نقص من شعره قليلا عندما يكذب فيخاف من قص الشعر ويتوقف عن الكذب
الثامنة لعبة الكؤوس الملونة وهي ان نضع كاسا ملونة بالصالة كلما كذب واذا اعتذر او تاسف تعدل الكاس فتكون حافزا له بترك الكذب
التاسعة ان يكون عندنا صفارة مزعجة كلما كذب صفرنا بهذه الصفارة بصوت عال
العاشرة ان يكون لدينا علبة فيها حلويات وكاكاو نزيدها كلما كان صادقا في حديثه
الحادية عشرة ان يتم تعليق لوحة بالغرفة فيها نجوم كثيرة وكلما كذب كذبة نقوم بطمس نجمة من اللوحة فيتحمس للمحافظة على النجوم
الثانية عشرة ان يركض كلما كذب او يقفز عشرين قفزة او ان يقف عند الجدار لمدة خمس دقائق
الثالثة عشرة قال احد الحضور فكرة فكاهية ضحكنا عليها كلنا وبعض الحضور تحمس لتطبيقها وهي في حالة كذب الفتاة او الصبي فانه يجعله يشم رائحة لا يحبها ويكرهها فتكون سببا في تركه الكذب
الرابعة عشرة ان نخصص له حبلا طوله نصف متر وكلما كذب ربطنا حبلا بالآخر لنرى كم طول الحبل
الخامسة عشرة ان يصمت بعد كل كذبة لمدة ربع ساعة او نصف ساعة عقوبة لما فعل
فهذه افكار ذكية اقترحها الحاضرون بالورشة لكذب الاطفال وفي الغالب يكون الخوف هو السبب الرئيس لكذب الطفل واذا لم يعالج الكذب وصار ملازما فان الطفل سيمارس معه سلوكين سلبيين وهما الغش والسرقة وينبغي قبل ان نبدا بالعلاج او نتهم الطفل بالكذب ان نتاكد هل هو فعلا كذاب ام لا؟ فقد يكون كذبه خيالا فهذا ليس بكذب او انه يريد ان يعظم ذاته ويظهر بمظهر القوة فيصف نفسه باوصاف غير صحيحة او انه يكذب على صديقه او زميله بالمدرسة عند الخلاف والخصومة او انه يكذب دفاعا عن نفسه لان والديه لا يصدقان كلامه او انه يكذب تقليدا لوالده او والدته لانه سمعهما يكذبان اكثر من مرة فتعلم الكذب منهما فلا بد ان نفرق بين الكذب الطارئ والعابر وبين الكذب المرضي والمستمر لان الكذب العابر لا يستحق ان نقف عنده الا بتوجيه بسيط اما الكذب الدائم والذي تحول فيه الطفل الى صفة الكذاب من كثرة كذبه فهذا الذي ينبغي ان يعالج من خلال الحوار معه اولا وتعريفه بالفرق بين الكاذب والصادق وايجابيات وسلبيات كل سلوك منهما واهم خطوة علاجية الا نمارس العنف مع ابنائنا ونحن نعالجهم او نوجههم كما لا ينبغي ان نضربهم او نستهزئ بهم
والثانية ان نجعله كلما كذب يتصدق بصدقة على الفقراء او المساكين ولو من الحصالة التي بغرفته فنكون بهذه الوسيلة قد دربناه على عمل شيء ايجابي بحياته كلما عمل شيئا سلبيا او اخطا
والثالثة هي فكرة فكاهية كان يكون لدينا مجموعة صور شخصية له او للعائلة وكلما كذب علقنا الصورة بغرفته بشكل مقلوب فيكون ذلك حافزا له على ترك الكذب
والرابعة كانت فكرة غريبة وهي ان نلون يده او نصبغ اظفره كلما كذب كذبة وبعض الحضور بالورشة قال مازحا او نلون لسانه بصبغ ازرق
الخامسة قال احد الحضور ان امه كانت تضع الفلفل في فمه عندما يكذب (على منهج الاولين في التربية) وعلقت احدى الحاضرات قائلة ان امها كانت تهددها بوضع (الكركم) بفمها اذا كذبت ولانها كانت لا تحب طعمه ولا تشتهيه صارت تتحدث بصدق
السادسة ان نخصص للكاذب لباسا بلون معين كقميص احمر او ثوب اصفر يلبسه كلما كذب فتكون علامة له ولاخوانه ويسمى هذا القميص (قميص الكذب) واقترح البعض ان يلبس قميصا خشنا يعمل من خيشة العيش
السابعة ان نقص من شعره قليلا عندما يكذب فيخاف من قص الشعر ويتوقف عن الكذب
الثامنة لعبة الكؤوس الملونة وهي ان نضع كاسا ملونة بالصالة كلما كذب واذا اعتذر او تاسف تعدل الكاس فتكون حافزا له بترك الكذب
التاسعة ان يكون عندنا صفارة مزعجة كلما كذب صفرنا بهذه الصفارة بصوت عال
العاشرة ان يكون لدينا علبة فيها حلويات وكاكاو نزيدها كلما كان صادقا في حديثه
الحادية عشرة ان يتم تعليق لوحة بالغرفة فيها نجوم كثيرة وكلما كذب كذبة نقوم بطمس نجمة من اللوحة فيتحمس للمحافظة على النجوم
الثانية عشرة ان يركض كلما كذب او يقفز عشرين قفزة او ان يقف عند الجدار لمدة خمس دقائق
الثالثة عشرة قال احد الحضور فكرة فكاهية ضحكنا عليها كلنا وبعض الحضور تحمس لتطبيقها وهي في حالة كذب الفتاة او الصبي فانه يجعله يشم رائحة لا يحبها ويكرهها فتكون سببا في تركه الكذب
الرابعة عشرة ان نخصص له حبلا طوله نصف متر وكلما كذب ربطنا حبلا بالآخر لنرى كم طول الحبل
الخامسة عشرة ان يصمت بعد كل كذبة لمدة ربع ساعة او نصف ساعة عقوبة لما فعل
فهذه افكار ذكية اقترحها الحاضرون بالورشة لكذب الاطفال وفي الغالب يكون الخوف هو السبب الرئيس لكذب الطفل واذا لم يعالج الكذب وصار ملازما فان الطفل سيمارس معه سلوكين سلبيين وهما الغش والسرقة وينبغي قبل ان نبدا بالعلاج او نتهم الطفل بالكذب ان نتاكد هل هو فعلا كذاب ام لا؟ فقد يكون كذبه خيالا فهذا ليس بكذب او انه يريد ان يعظم ذاته ويظهر بمظهر القوة فيصف نفسه باوصاف غير صحيحة او انه يكذب على صديقه او زميله بالمدرسة عند الخلاف والخصومة او انه يكذب دفاعا عن نفسه لان والديه لا يصدقان كلامه او انه يكذب تقليدا لوالده او والدته لانه سمعهما يكذبان اكثر من مرة فتعلم الكذب منهما فلا بد ان نفرق بين الكذب الطارئ والعابر وبين الكذب المرضي والمستمر لان الكذب العابر لا يستحق ان نقف عنده الا بتوجيه بسيط اما الكذب الدائم والذي تحول فيه الطفل الى صفة الكذاب من كثرة كذبه فهذا الذي ينبغي ان يعالج من خلال الحوار معه اولا وتعريفه بالفرق بين الكاذب والصادق وايجابيات وسلبيات كل سلوك منهما واهم خطوة علاجية الا نمارس العنف مع ابنائنا ونحن نعالجهم او نوجههم كما لا ينبغي ان نضربهم او نستهزئ بهم