بعض المعلومات عن جمهورية موريتانيا وعدد سكانها

بناءا على الاحصائيات تبلغ المساحة الكلية لجمهورية موريتانيا حوالي (1,030,700) كيلو متر مربع.


مدينتي نواكشوط ونواذينو من اهم دول الجمهورية الموريتانية.


تمتلك موريتانيا تنوعا في الثروات الطبيعية مثل الفوسفات، النحاس  والحديد، وهذه المعادن جعلتها من اهم واسرع البلدان النامية في اقتصادها،وتعددت مواردها التي اوجدت فرص عمل للشباب،وقضت على مشكلة الامية في الجمهورية بشكل عام.





عدد سكان موريتانيا
تضم جمهورية موريتانيا قوميات عربية مختلفة، والغالبية من سكانها يعتنقون الديانة الاسلامية، اضافة الى الافارقة والزنوج، فقد بلغ عدد سكانها حسب الاحصائيات لعام 2003م حوالي (2850000) نسمة.


بلغ عدد سكان موريتانيا في عام 2013 حوالي (3,872,684) نسمة.


بلغ عدد سكان موريتانيا في عام 2014 حوالي (3969625) نسمة.


بناءا على الاحصائية الصادرة في اواخر عام 2015 لعدد سكان مورويتانيا فقد بلغوا (3537368)نسمة، حيث بينت الاحصائيات بان جمهورية موريتانيا اعتبرت من حيث عدد سكانها من اقل الدول سكانا، وتضم (80)% من من اللهجات العربية المختلفة بطباعها، وتبلغ نسبة الافارقة حوالي (20)%، يظهر هنا الاختلاط في الاعراق السوداء والبيضاء، بعدد سكان ومساحة موريتانيا الاقل بالنسبة للدول الاخرى، بالرغم مما تتمتع به من اقتصاد مرتفع ومزدهر، فقلة عدد السكان وانتشار التعليم بشكل عالي الذي قضى على الامية نهائيا ودعم ازدياد الاقتصاد الدولة.


اكد وزير الاسكان الموريتاني بان عدد سكان المدن الموريتانية يشكلون نصف سكان الجمهورية، وحسب التقديرات لعام 2013 بان نحو ثلث سكان الدولة في العاصمة نواكشوط، البالغ عدد سكانها من البدو حوالي (958) الف نسمة بنسبة (27)% من مجموع سكان العام، كما بين ان نسبة الاناث (100) امراة يقابلها (97)رجلا، ومن هم اطفال دون سن العاشرة يشكلون نسبة (30)% من عدد السكان العام للجمهورية، وتحت سن (15) بنسبة (44)%، ومن هم فوق الـ(60) عام لا تتجاوز نسبتهم الـ(5)%.


بلغت اخر احصائية في اواخر عام 2016 لعدد سكان الجمهورية الموريتانية حوالي (3718678) نسمة.


استقلت جمهورية موريتانيا في عام 1960م من الاستعمار الفرنسي، نظام الحكم المعمول به جمهوري، ويجري انتخاب منظم ودوري للبرلمان ولمجلس الشيوخ، اللغة الرسمية للدولة هي اللغة العربية، وهناك اللغة الفرنسية التي يتم التعامل بها في الدوائر الحكومية والاعمال التجارية الى جانب اللغة العربية.

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق