ولدت زوجته فى الشهر السابع فوضعوه فى الخدج ولم يستمر الا ايام حتى توفى الطفل فأعطوه لأبيه ليدفنه وكانت الماسأة عندما ركب السيارة ذاهباً الى المقبرة :(


ولدت زوجته فى الشهر السابع فوضعوه فى الخدج ولم يستمر الا ايام حتى توفى الطفل 

فأعطوه لأبيه ليدفنه  وكانت الماسأة عندما ركب السيارة ذاهباً الى المقبرة 🙁



يــــقول أحـــدهم  : ولدت زوجة صاحبي فـي الـشهر الـسابع ، فـوضعوه مع الخدج

و لم يـستمر الا أيام معدودات حتى تـوفي .. فـــأعطوه لأبــــيه لــيدفنه !! 

أركـبته مـــعي فـــي الــــسيارة ،و انـــطلقت أقــود بـه إلـى الـــمقبرة ،

وهــو واضـع ابــــنه فـــي حجــره قـد تــسمرت عـــينه بــوجه ابـــنه ، 

أثـــر بــي الـموقف و لـكن تـمالكت نــــفسي ،

انـحنى بــنا الــطريق .. فــاستقبلتنا الــــشمس 

فقـــام بـــحركة غــــريبة جــــداً ! 

أخـــذ طــرف ملابسه ، و ظــلل بـــها إبـــنه لــــيقيه حــر الــــشمس 🙁 

يـــا الله .. لـــقد نــــسي الأب أن ابــــنه مــــيت !!

غــــلبتني دمـــعة .. فـــقفزت مــــن عـــيني .. 

فـــصددت و انــــفجرت بـــاكياً مــــن رحــــمته بـــولده ؛

و فـــهمت حـــينها مـــعنى الآيـــة و أخـــذت أرددهــــا :

” ربــــي إرحـــمهما كـــما ربــــياني صــــغيراً “

تعليقات