ان السكر الأبيض يرفع نسبة الادرنالين عند الأطفال فيزيد في نشاطهم وشقاوتهم وقلقهم وعدم قدرتهم على التركيز، وبعد ذلك يصيبهم بالدوخة والخمول والتبلد
..
2- يقلل نسبة الكالسيوم والمغنيزيوم ف يسبب لهم هشاشة العظام
– ..
3- يؤدي لارتفاع نسبة الدهون الثلاثية والكوليسترول في دمهم ..
–
4- يثبط السكر عمل الجهاز المناعي عند الأطفال فتجد الطفل سريع المرض وفي المقابل بطيء الشفاء ..
–
5- زيادة الحامض المعدي مما يسبب لدى الطفل عسراً في الهضم وسوء امتصاص للبروتينات والفيتامينات ..
–
6- زيادة الحامض الفموي مما يسبب نخر السوس للأسنان والتهاب اللثة ..
–
7- يسبب ضعف البصر والاعتام السريع لعدسة العين
– ..
8- يسبب الحصوات الكلوية والمرارية والتهابات الزائدة الدودية وتشمع الكبد وزيادة حجمه
– .
9- يضعف عمل البنكرياس ويسبب السكري المبكر ..
–
10- يسبب خللاً في التوازن الهرموني فربما زاد الهرمون الانثوي لدى الذكور وزاد الهرمون الذكوري لدى الاناث وربما تسبب في تثبيط هرمون النمو لديهم ..
وأخيرا وليس اخرا : انه السبب الرئيسي لفرط البدانة والسمنة الموجودة لدى اطفال هذا العصر!!
ولكن السكر رغم سميته الا انه يبقى حلو المذاق مبهجاً للقلب جالباً للسعادة بشهادة الجميع ..
فهو شر لا بد منه، وهو نعمة لا يعرف قيمتها، الا من حرم منها، واسألوا عن قيمته عند احبابنا ممن يشتكون من مرض السكري – رفع الله عنهم مابهم
– -..
لكن نحن مسرفون في كل شيء، ان احببنا اطفالنا اسرفنا فمنحناهم كل شيء حتى لو كان هو السم بعينه!!
لقد جعلنا الله أمة وسطا لنكون وسطا في كل شيء في ديننا وتعاملاتنا وأكلنا وشربنا ونومنا وسائر حياتنا ..
فلماذا ندعي اننا نحب ابناءنا ولا نستطيع ان نحرمهم من شيء ونحن نقدم لهم في بعض الاحيان مايضرهم وربما يدمر مستقبلهم الصحي أو النفسي؟؟
لقد رحمنا الله بأن الملح اذا كان زائداً في الطعام فإن النفس تمجه ولا تستسيغ أكله، والا لكان لدينا سم ابيض ثان يضاف إلى السكر!!
..
2- يقلل نسبة الكالسيوم والمغنيزيوم ف يسبب لهم هشاشة العظام
– ..
3- يؤدي لارتفاع نسبة الدهون الثلاثية والكوليسترول في دمهم ..
–
4- يثبط السكر عمل الجهاز المناعي عند الأطفال فتجد الطفل سريع المرض وفي المقابل بطيء الشفاء ..
–
5- زيادة الحامض المعدي مما يسبب لدى الطفل عسراً في الهضم وسوء امتصاص للبروتينات والفيتامينات ..
–
6- زيادة الحامض الفموي مما يسبب نخر السوس للأسنان والتهاب اللثة ..
–
7- يسبب ضعف البصر والاعتام السريع لعدسة العين
– ..
8- يسبب الحصوات الكلوية والمرارية والتهابات الزائدة الدودية وتشمع الكبد وزيادة حجمه
– .
9- يضعف عمل البنكرياس ويسبب السكري المبكر ..
–
10- يسبب خللاً في التوازن الهرموني فربما زاد الهرمون الانثوي لدى الذكور وزاد الهرمون الذكوري لدى الاناث وربما تسبب في تثبيط هرمون النمو لديهم ..
وأخيرا وليس اخرا : انه السبب الرئيسي لفرط البدانة والسمنة الموجودة لدى اطفال هذا العصر!!
ولكن السكر رغم سميته الا انه يبقى حلو المذاق مبهجاً للقلب جالباً للسعادة بشهادة الجميع ..
فهو شر لا بد منه، وهو نعمة لا يعرف قيمتها، الا من حرم منها، واسألوا عن قيمته عند احبابنا ممن يشتكون من مرض السكري – رفع الله عنهم مابهم
– -..
لكن نحن مسرفون في كل شيء، ان احببنا اطفالنا اسرفنا فمنحناهم كل شيء حتى لو كان هو السم بعينه!!
لقد جعلنا الله أمة وسطا لنكون وسطا في كل شيء في ديننا وتعاملاتنا وأكلنا وشربنا ونومنا وسائر حياتنا ..
فلماذا ندعي اننا نحب ابناءنا ولا نستطيع ان نحرمهم من شيء ونحن نقدم لهم في بعض الاحيان مايضرهم وربما يدمر مستقبلهم الصحي أو النفسي؟؟
لقد رحمنا الله بأن الملح اذا كان زائداً في الطعام فإن النفس تمجه ولا تستسيغ أكله، والا لكان لدينا سم ابيض ثان يضاف إلى السكر!!