من الافعال التى تُنجيك من عذاب الفبر هى:
1-قراءة سورة “تبارك الذي بيده الملك” كل ليلة للحديث:
“سورة ثلاثون آية بقيت تحاج عن صاحبها حتى منعته من عذاب القبر”،
ويكمل المصطفى صلى الله عليه وسلم قائلا: “لوددت أنها في صدر كل مسلم”.
2- نية المرابطة، بخاصة في فلسطين، فالمرابط إذا مات أمن الفتن، ولا يرى عذاب القبر،
ويجرى عليه عمله إلى يوم القيامة، ولا يختم على كتاب أعماله، للحديث: “رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه،
وإن مات مرابطا فيه أُجرِيَ عليه عمله الذي كان يعمله، وأجريَ عليه رزقه، وأمن الفتان،
وكل ميت يختم على عمله إلا الذي مات مرابطا في سبيل الله، فإنه ينمو له عمله إلى يوم القيامة، ويؤمن من فتان القبر”.
3- تسييج المرء نفسه بالأعمال الصالحة، فهي تشكل حماية له في قبره تدفع عنه ملائكة العذاب،
فإذا رامت ملائكة العذاب هذا العبد من جهة رأسه دافعت عنه الصلاة مثلا، أو أرادت أن تتناوشه من جهة رجليه وقفت دونهم صلة الأرحام، وهكذا.
4- ختم رحلة العمر بالشهادة في سبيل الله، فالشهيد له خصال عديدة ومنها: يُجار من عذاب القبر.
5- الديمومة على دعاء الله -قبل السلام وبعد الفراغ من الصلاة الإبراهيمية في كل صلاة يصليها فرضا أو نفلا
– بأن يعيذه الله من هذه الأربع التي كان يتعوذ منها المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم ولا يدعها وهي:
“اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر، ومن عذاب جهنم، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنه المسيح الدجال”،
وقد اعتبرها بعض أهل العلم من واجبات الصلاة التي يلزم من تركها سجدة السهو.
6- الابتعاد عن الغيبة والنميمة، فهما من أسباب عذاب القبر لمن يعتادهما.
7- الابتعاد عن التخوض في المال العام الذي سماه القرآن بالغلول للحديث: إن الشملة التي غلها في خيبر لتشتعل عليه نارا.
8- تجنُّب الكبر والخيلاء في المشية واللبس، فمن أطال ثوبه خيلاء استحق عذاب القبر.
9- ومن الأسباب المنجية من عذاب القبر القدرية أن تقبض روح العبد المؤمن ليلة الجمعة للحديث:
“ما من مسلم يموت ليلة الجمعة إلا وقاه الله تعالى فتنة القبر” (وهذا الحديث حسنه الألباني في صحيح الجامع).
10- الموت بداء البطن، فعن عبد الله بن يسار قال: كنت جالسا وسليمان بن صرد وخالد بن عرفطة،
فذكروا أن رجلا توفي، فإذا هما يشتهيان أن يكونا شهدا جنازته، فقال أحدهما للآخر:
ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “من قتله بطنه لم يعذب في قبره؟”، فقال الآخر: بلى، أو قال: صدقت.
وفي الختام نسأل الله أن يعيذنا وجميع المسلمين من عذاب القبر وفتنته.
ويكمل المصطفى صلى الله عليه وسلم قائلا: “لوددت أنها في صدر كل مسلم”.
2- نية المرابطة، بخاصة في فلسطين، فالمرابط إذا مات أمن الفتن، ولا يرى عذاب القبر،
ويجرى عليه عمله إلى يوم القيامة، ولا يختم على كتاب أعماله، للحديث: “رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه،
وإن مات مرابطا فيه أُجرِيَ عليه عمله الذي كان يعمله، وأجريَ عليه رزقه، وأمن الفتان،
وكل ميت يختم على عمله إلا الذي مات مرابطا في سبيل الله، فإنه ينمو له عمله إلى يوم القيامة، ويؤمن من فتان القبر”.
3- تسييج المرء نفسه بالأعمال الصالحة، فهي تشكل حماية له في قبره تدفع عنه ملائكة العذاب،
فإذا رامت ملائكة العذاب هذا العبد من جهة رأسه دافعت عنه الصلاة مثلا، أو أرادت أن تتناوشه من جهة رجليه وقفت دونهم صلة الأرحام، وهكذا.
4- ختم رحلة العمر بالشهادة في سبيل الله، فالشهيد له خصال عديدة ومنها: يُجار من عذاب القبر.
5- الديمومة على دعاء الله -قبل السلام وبعد الفراغ من الصلاة الإبراهيمية في كل صلاة يصليها فرضا أو نفلا
– بأن يعيذه الله من هذه الأربع التي كان يتعوذ منها المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم ولا يدعها وهي:
“اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر، ومن عذاب جهنم، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنه المسيح الدجال”،
وقد اعتبرها بعض أهل العلم من واجبات الصلاة التي يلزم من تركها سجدة السهو.
6- الابتعاد عن الغيبة والنميمة، فهما من أسباب عذاب القبر لمن يعتادهما.
7- الابتعاد عن التخوض في المال العام الذي سماه القرآن بالغلول للحديث: إن الشملة التي غلها في خيبر لتشتعل عليه نارا.
8- تجنُّب الكبر والخيلاء في المشية واللبس، فمن أطال ثوبه خيلاء استحق عذاب القبر.
9- ومن الأسباب المنجية من عذاب القبر القدرية أن تقبض روح العبد المؤمن ليلة الجمعة للحديث:
“ما من مسلم يموت ليلة الجمعة إلا وقاه الله تعالى فتنة القبر” (وهذا الحديث حسنه الألباني في صحيح الجامع).
10- الموت بداء البطن، فعن عبد الله بن يسار قال: كنت جالسا وسليمان بن صرد وخالد بن عرفطة،
فذكروا أن رجلا توفي، فإذا هما يشتهيان أن يكونا شهدا جنازته، فقال أحدهما للآخر:
ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “من قتله بطنه لم يعذب في قبره؟”، فقال الآخر: بلى، أو قال: صدقت.
وفي الختام نسأل الله أن يعيذنا وجميع المسلمين من عذاب القبر وفتنته.