ما هي مميزاتها؟
* معرفة موعد الولادة مسبقًا.
* تفادي بعض مخاطر الولادة الطبيعية مثل: السقوط الرحمي المهبلي، الألم الناتج عن الكدمات والقطب والغرز، سلسي البراز والبول (إلا أن الحمل –وبغض النظر عن نوع الولادة- ربما يضعف منطقة الحوض مؤديًا إلى سلس البول، لذا ستكون فكرة جيدة أن تمارسي تمارين قاع الحوض)
وما هي مخاطرها؟
* تحتاج المرأة إلى عدة أسابيع للتعافي، بالإضافة إلى آلام الجرح ومشاكل البطن، وما تسببه الأدوية المكتوبة للتغلب على الألم من تأثير على النشاط اليومي للمرأة.
* احتمال (قليل) للإصابة بالتهابات بعد الولادة مثل:
* التهاب الجرح: وتشمل علاماته احمرار الجرح، ألمًا زائدًا به أو خروج شئ منه.
* التهاب بطانة الرحم: تشمل علاماته أن تكون رائحة الإفرازات كريهة، وجود نزيف، ثقل البطن أو الحمى أو ألم بالرحم. ويحدث إذا خضعت المرأة للفحص المهبلي عدة مرات قبل الولادة أو إذا انفجر كيس الماء قبل الولادة بوقت قليل.
* التهاب مجرى البول: بسبب الأنبوب الذي يتم تركيبه للحامل أثناء الولادة لتفريغ المثانة.
* الجلطة الدموية: وهو خطر يمكن أن يحدث بعد أي عملية جراحية، خاصة في الرجلين أو الحوض، وتكون خطرة إذا أصابت الرئتين، وحينها سوف يتخذ الفريق الطبي الإجراءات اللازمة، ويمكنك مساعدتهم بمحاولة المشي بعد الولادة بقليل.
* إمكانية حدوث التصاقات بين أعضاء البطن مع بعضها البعض أو مع الجدار الداخلي للبطن، وترتفع هذه النسبة بعد ثلاث ولادات قيصرية، وقد تؤدي إلى الألم أو مشاكل في الخصوبة.
* إمكانية فقد دم أثناء الولادة أكثر من الولادة الطبيعية، ومع هذا فنادرًا ما تكون هناك حاجة إلى نقل دم.
* نادرًا ما تعاني بعض النساء من صداع حاد في الأيام التالية للولادة بسبب المخدر.
* نادرًا ما تصاب الأعضاء المجاورة كالمثانة بجروح أثناء الولادة، وهو ما قد يتطلب جراحة أخرى حال حدوثه.
* قد تصاب المرأة في مرات الحمل التالية للولادة القيصرية بنزيف أو سقوط في المشيمة أو التمزق الرحمي.
* قد تعاني نسبة قليلة من الأطفال من بعض المشاكل غير الخطيرة في التنفس، وتزداد هذه المشاكل إذا تمت ولادة الطفل قبل الأسبوع التاسع والثلاثين أو قبل عدم التأكد من نضوج رئتي الجنين بالشكل الكافي، أو قد يصاب بخدوش طفيفة.