معلومات عن تأخر الحمل بسبب ضعف التبويض

عدم القدرة على إنتاج بويضات ناضجة بواسطة الأدوية المركبة من الهرمونات الأنثوية وهدف العلاج بشكل أساسي حث المبيض على إنتاج وإفراز البويضات الصالحة للتلقيح إما نوع العلاج فيختلف باختلاف الإمراض المسببة لانقطاع التبويض. فمن المعروف ان اضطرابات الغدة الدرقية إما زيادة الإفراط أو كسل الغدة تؤثر تأثير مباشر في نشاط المبيضين وبالتالي ضعف التبويض وفي هذه الحالات يجب معالجة مشاكل الغدة الدرقية حيث مع انتظام عمل الغدة الدرقية يعود المبيض لنشاطه وبالتالي يحدث التبويض والحمل إذا لم توجد عوامل أخرى. إما إذا وجد ارتفاع في هرمون الحليب فيجب معالجته باستخدام العقاقير الفعالة لخفض الهرمون مثل (الدوبرجين) أو (البارلوديل) أو (الدوستنيكس) وذلك حتى يعود مستوى الهرمون لمستواه الطبيعي وبالتالي تحدث إنتاج البويضات الناضجة . ومن الحالات النادرة لسبب ضعف التبويض يكون ناتجة عن عدم قدرة خلايا (الهيبوثلامس) وهي المنطقة المعروفة تحت المهاد في الدماغ على الإنتاج الهرمونات المحفزة لهرمون التبويض (LHRH) وذلك لإنتاج الهرمونات FSH وLH التي تعمل مباشرة في نمو وإنتاج البويضات. ومن الحالات الشائعة بضعف التبويض هي تكيسات المبايض وهي تحتاج لتنشيط مركز للتبويض وذلك لتفادي حالات تهيج المبايض. يوجد العديد من حالات ضعف التبويض غير معروفة السبب أي لا يوجد سبب مرضي لذلك وهذه الحالات تحتاج لتنشيط المبيضين.

اسباب ضعف التبويض

هرمون الحليب

الغدة الدراقية

الحالة النفسية

اظطرابات في المناعة

تكيس المبيض

كسل الغدة النخامية

النظام الغدائي

الوزن الزائد

ضعف المبايض يحدث نتيجة لاضطراب الدورة الشهرية ثم اضطراب الهرمونات والتى تؤدى الى اضطراب المبايض وضعف الاباضة
اى تكون الدورة الشهرية غير منتظمة وتتاخر بالشهرين والثلاث

زيادة كمية الدم او قلته

ظهور دم متقطع بين الدورات

انقطاع الدورةالشهرية كليا

اعراض ضعف التبويض

خلل هرموني

عدم انتظام الدورة الشهرية

نزول افرازات بنية

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق