هذه قصه حقيقيه حدثت بالفعل لفتاه في الثانيه والعشرين من عمرها كانت فتاه تؤمن بالله وتطيع والديها وتقيم الليل وتؤدي فروضها وعلى جانب كبير من الجمال والخلق وكانت هذه الفتاه يحبها الجميع فلم يحدث ان حدثت مشكله بسببها وذات يوم استيقظ الجميع على فاجعه وهي موت هذه الفتاه فجاه في سريرها بعد ادائها لصلاه الفجر كانت كارثه بالنسبه للاسره و للجميع موت هذه الفتاه وهي في هذا العمر و دون ان تشتكي باي مرض وللاسف الجميع بدفنه هذه الفتاه بعد ان احزنوا عليها كثيرا و قاموا بالصلاه عليها و قامت المغسلة بتغسيلهاو تكفينها وما تذكره المكفنه لهذه الفتاه انه كانت رائحه المسك تخرج منها وبعد ان اقاموا العزاء ذهبرا للكنزل وهم حزناء علي ابنتهم ونام الاب المكلوم بعد صلاة الفجر ولن اتاه مناك غريب. حيث شاهد ابنته تسنجد به كن داخل القبر ففر مسرعا الي المدفن كانت صدمه كبيره عند الرجل عندما شاهد عامل القبر يحاول اغتصاب جثة ابنته التي لاتزال كإن بعا الروح ولم تمت كانت كارثه وقام بتسليم هذا الشاب بعد ان لقنه درس و حمد الله على هذه الحادثه وبهذا عرف مقام مكان ابنته في الفردوس بسبب عمله الصالح فلذا يجب‘تربيه ابنائنا علي تقوي الله وعلي اتباع التعاليم الاسلاميه فالدين يعصمنا في حياتنا وبغد مماتنا
حدث بالفعل ماتت ابنته و بعد دفنها بعثت له رسالة بأن شيء خطير يحدث معها داخل القبر
ماستقراه الان ليس من نسج خيال الكاتب ولكنه حدث بالفعل في احدي الدول العربيه فهذه ةارثه لم يسمع عنها الكثير
تعليقات